حسن المرواني من العراق من مدينة ميسان كان شاب من عائله فقيرة جداً
ترك المايكرفون واحتضنه أشرف
وقبّله وقال له ياويلي قد أدمع عين الناظرين إليه واختلط الأنين بالبكاء وخرج و بعد خمس دقآئق أغمى على ليلى ونقلوها للمشفى ورجعت بحالة جيدة.
ولكن كان لها أباً قاسياً جداً وخطبها لابن العم .
فذهب ابن عمها لحسن المرواني
وهو يبكي وقال
أنا آسف ماكنتُ أعرف بهذا والله
قد جرت أحداث هذه القصة في سنة 1979
ورحل حسن المرواني وسافر الى الإمارات بسببها وبقى هناك أكثر من سته عشر عاماً أما القصيدة فقد خُطّت على جدار جامعة بغداد وهي موجودة إلى الآن تخليداً لذلك الحب الرائع المحزن.
ولا عزاء لمن فقد حبيبه فقد صار العذاب والشعر طبيبه
الصورة للشاعر حسن المرواني وبجانبه ليلى الفتاة التي أحبها .
تمت المقالة ودمتم في امان الله 😍❤🌹
( مجلة الحياة ) هدفها توعية المجمتع وتقديم كل ما هو قيم ومفيد نتمنى لكم قراءة ممتعة ومفيدة انتظرونا للمزيد من القصص والروايات ومعلومات عامة نتمنى لكم التوفيق 😍❤🌹
اذا انتهيت من القراءة صلي على النبي 😍❤