قصة واقعية حدثت في البحرين في الرابع عشر من اغسطس لعام ( ٢٠١٨ ). خرج عبدالجليل الزيادي وهو امام مسجد في البحرين يمني الجنسية.
ولم يكن من الممكن ان يكون بداخلها اسلاك كهربائية باي حال من الاحوال. عندما واجههما سائق الشاحنة بتلك الطريقة زاد ارتباكهما وغيرا روايتهما على الفور. حيث احدهما انه في حقيقة الامر ما وجد في هذه الاكياس هو ج@ثة طفل صغير وهو يعيش في البحرين بشكل غير شرعي.
وعندما مات الولد الصغير اراد التخلص منه دون الاجراءات المعتادة التي كانت وبلا شك ستقحم الشرطة في الامر.
لم يقتنع السائق بهذه الرواية ايضا. وفضل ان يمسك بهذين الشابين ويتحفظ عليهما لحين قدوم الشرطة لاستلامهما. وكان ذلك بالفعل. قام محققو شرطة بإفراغ محتويات اكياس القمامة السوداء ووجدوا بداخلها بقايا ج@ثث بشرية مقطعة ومشوهة ابعد الحدود.
وقد علم المحققون في التو واللحظة ان هذه الج@ثة من الممكن ان تكون ج@ثة الامام المختفي عبدالجليل. خصوصا بعد ما اكتشفوا ان احد العاملين الذين تم توقيفهما من قبل سائقي الشاحنة كان احدهما كمال الدين المؤذن في المسجد
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹