قصص وعبر
القصة حقيقية وقعت منذ فتره لأب كبير في السن كانت وظيفته معلم وقد تقاعد منذ زمن
– فأنا وإن كنت كبرت وأصبحت أبا وخالط الشيب سواد شعري فهذا لايعني أني لا أحتاج حضنك الدافئ وقبلاتك الحانيــــه
فهل لي بحضن واحد وقبله؟؟؟
وأرسلها إلى جوال أبيه ونام
– و عند الفجر خرج عبد الرحمن من غرفته لأجل أن يصلي فوجد أباه واقفا على عكازه عند الباب ويقول تعال ياأبني أضمك إلى صدري..
وضمه إلى صدره وقبّله وبكى الإثنان و بكت زوجة عبد الرحمن متأثرة بالموقف وماهي الا أشهر وتوفي هذا الوالد العظيم.
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹