close
قصص وعبر

القصة حقيقية وقعت منذ فتره لأب كبير في السن كانت وظيفته معلم وقد تقاعد منذ زمن

– فأنا وإن كنت كبرت وأصبحت أبا وخالط الشيب سواد شعري فهذا لايعني أني لا أحتاج حضنك الدافئ وقبلاتك الحانيــــه
فهل لي بحضن واحد وقبله؟؟؟

وأرسلها إلى جوال أبيه ونام

– و عند الفجر خرج عبد الرحمن من غرفته لأجل أن يصلي فوجد أباه واقفا على عكازه عند الباب ويقول تعال ياأبني أضمك إلى صدري..

وضمه إلى صدره وقبّله وبكى الإثنان و بكت زوجة عبد الرحمن متأثرة بالموقف وماهي الا أشهر وتوفي هذا الوالد العظيم.

لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!