close
قصص وعبر

القصة حقيقية وقعت منذ فتره لأب كبير في السن كانت وظيفته معلم وقد تقاعد منذ زمن

أبنـــــائـــي
سعيد
وعلي
ومبارك
وعبد الرحمن

لاتستلون خناجركم الحاده لتغرسوها في صدري كل يوم

عندما أراكم تقبلون أبناءكم وتترفقون بهم فوالله إن قلبي يتقطع ألما وأود أن أصرخ وأقول لكم وأنا أيضا كنت أحبكم ولا أزال
فلماذا عندما يقبل أحدكم ولده ينظر إلي نظره كالخنجر المسلول ليطعن بها قلبي وكأنكم تقولون تعلم وافهم كيف ينبغي أن يتعامل الآباء مع الأبناء…

أولادي هذا ليس زمننا ولن يعود شئ فات أوانه فلا تعلموا شيخا مالم يعد ينفعه فما فات قد مات..

لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!