قصص وعبر
القصة حقيقية وقعت منذ فتره لأب كبير في السن كانت وظيفته معلم وقد تقاعد منذ زمن
أبنـــــائـــي
سعيد
وعلي
ومبارك
وعبد الرحمن
لاتستلون خناجركم الحاده لتغرسوها في صدري كل يوم
عندما أراكم تقبلون أبناءكم وتترفقون بهم فوالله إن قلبي يتقطع ألما وأود أن أصرخ وأقول لكم وأنا أيضا كنت أحبكم ولا أزال
فلماذا عندما يقبل أحدكم ولده ينظر إلي نظره كالخنجر المسلول ليطعن بها قلبي وكأنكم تقولون تعلم وافهم كيف ينبغي أن يتعامل الآباء مع الأبناء…
أولادي هذا ليس زمننا ولن يعود شئ فات أوانه فلا تعلموا شيخا مالم يعد ينفعه فما فات قد مات..
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹