قصص وعبر
القصة حقيقية وقعت منذ فتره لأب كبير في السن كانت وظيفته معلم وقد تقاعد منذ زمن
وإني أطلبكم العذر والسموحه
وإلا فاقتصوا مني الآن ولا تعذبوني بنظراتكم تلك.
يخبر بالقصه أصغر أولاده عبد الرحمن وهو الآن أباً لثلاثة أبناء..
فيقول عبد الرحمن : كلنا تأثرنا برسالته وذهبنا نقبل رأسه ويديه وقدميه وأجمعنا كلنا بأنه لولا الله ثم تربيته لنا لما كنا رجالا ناجحين يشار لنا بالبنان..
ثم يقول عبد الرحمن: عندما ذهبت إلى السرير لأنام ظلت كلمات والدي ترن في أذني وتؤلمني في قلبي وحينها أجهشت باكيا وبكيت بكاءً مراً فكتبت لأبي قائلاً
– أبي الحبيب قد تكون أدركت جزءا من نظراتنا لك حين نحتضن أولادنا وهذا دليل فطنتك ولكن لايعلم الغيب إلا الله..
– فوالله إني أنظر إليك وأقول ماذا لو قبلني أبي الآن..
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹