قصة قال صاحب الشرطة: كنت ذات يوم مع المأمون و جيئ بشخص مكبل، قال لي خذ هذا إلى دارك و احضره صباحا لاقط@ع رأسه ، فأمرت الشرطة بنقله إلى داري ، و أمضيت بقية وقتي مع المأمون ثم انصرفت إلى داري لأنام
قال صاحب الشرطة: كنت ذات يوم مع المأمون و جيئ بشخص مكبل، قال لي خذ هذا إلى دارك و احضره صباحا لاقط@ع رأسه ، فأمرت الشرطة بنقله إلى داري ، و أمضيت بقية وقتي مع المأمون ثم انصرفت إلى داري لأنام، و حين وصلت البيت قلت لأرى من يكون هذا الشخص.
فجئته و قلت من تكون أيها الرجل ؟ قال انا من الشام و أهلها خير فقلت: أتعرف فلان ابن فلان ؟
قال:و من أين تعرفه ؟
قلت لي معه قصة.
قال:لا أخبرك عنه إلا اذا قصصت لي قصتك معه.
قلت: كنت صاحب شرطة في الشام و حصلت ثورة فق@تل الوالي و تدليت من الدار و حين وصلت الأرض فريت و التجأت الى دار شخص لا أعرفه فبقيت عنده اربعة شهور يقدم لي كل يوم طعاما شهيا وملابس نظيفة و أنا لا أعرفه و هو لا يعرفني.
ذات يوم قلت له أريد أهلي في العراق، قال إن القافلة ستبحر بعد ثلاثة ايام و أنا أخبرك.
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹