close
قصص وعبرمعلومات دينية

قصة عجيبة تبكي العيون وتنفطر لها القلوب وترتعش منها الابدان. فهي قصة لرجل كان من الخاشعين الزاهدين الملازمين لقراءة القرآن الكريم. رافق النبي صلى الله عليه وسلم ولزم العلم وتفقه في الدين فكان اعظم فتنة على المسلمين. وختم له بشر عسير فقد فضل واضل ومات على الكفر.

قصة عجيبة تبكي العيون وتنفطر لها القلوب وترتعش منها الابدان. فهي قصة لرجل كان من الخاشعين الزاهدين الملازمين لقراءة القرآن الكريم. رافق النبي صلى الله عليه وسلم ولزم العلم وتفقه في الدين فكان اعظم فتنة على المسلمين. وختم له بشر عسير فقد فضل واضل ومات على الكفر.

فعن ابي هريرة رضي الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم مر عليه يوما وهو جالس في جماعة من القوم فقال ان فيكم لرجلا ضرسه في النار اعظم من احد. فيا له من وعيد شديد.

واخبار من الصادق المصدوق صلى الله عليه وسلم. فقد حق على احدهم فمات القوم كلهم على خير الاسلام ولم يبق منهم الا ابا هريرة ورجلا من بني حنيفة يقال له الرجال ابن عنفوة

وكان من الذين وفدوا على رسول الله صلى الله عليه وسلم فلزمه وتعلم منه وحفظ القرآن والاحكام وجد في العبادة من الخشوع والعبادة وقراءة القرآن والخير شيء عجيب.

وكان من افضل الوفد وظل اخبار النبي صلى الله عليه وسلم عالقا برأس ابي هريرة. وكلما رأى الرجال ابن عنفوة ومداومته على العبادة وزهده.

لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹

1 2 3 4الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!