يحكى أن شابا كان يمتلك كل شيء إلا أن يصبح أبا
فقالت لا …… على الرّغم من تحريض أخته له على تطليقها منذ قرارها بالدراسة ، لكنه رفض ذلك ، فكيفَ الإمرأة الوحيدة التي تغاضَت عن نقصه ، وقَبِلَت بالزواج به.
بعد مدة ، تم تجهيز الصيدلية وأقامت حفل إفتتاح لها ، ومضت سنتين كانتا أجمل من سنوات دراستها ، لكنها لم تكن تعلم ماذا كان يخبئ القدَر لها.
منذ أول يوم لها في العمل ، فكَّرَتْ بطريقةٍ تستطيع بها أن تجني أكبر قَدَر من النقود ،
وبالوقت ذاته لا تتقاعس عن واجباتها المنزلية كي لا تفتح مجالاً لزوجها أن يُكّلمها عن ترك العمل ،
إلى أنْ تُجاريه مادياً تأخذ على إثرِها الطلاق ، كي تتزوّج رجلاً يمتلك القدرة على الإنجاب.
ولا تقلّ إمكانياته المادية عنه ، كَوْنَ حياتها أصبحت كاملة بعد معاناة طويلة ولا ينقصها سوى الإنجاب.
لم ترى أمامها طريقةً بحكم عملها ، سوى أن تبيع الأدوية لسعر خيالي لأي شخص يطلبها
ومع أن زوجها كان على علم بكل ما تفعل ، لكنه لم يفتح فمه بكلمة ، فقد رآها ذات مرة عن طريق كاميرات المراقبة ا
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹