قصه حقيقيه امرأه تغلبت على خي،ـانة زوجها وأعادته عاشقًا لها فيها امور يجب على كل امرأة تتعلمها لاخذ البعض من النصائح والحكم..
هذا الرجل الغريب لم اعد أعرفه، كان معها كرجل يخصها وحدها، كان يضحك، ويفتح لها الابواب، ويطوقها بذراعه، يبدوا أنه فخور بها،…… وصرخت أكرهه أكرهه أكرهه………….
أريد ان أق،ـتله، لقد ق/،تلني، كيف أكون كهذه، كيف أستطيع أن أستعيده من هذه، إنها أقوى مني، لديها كل ما يغريه، لديها الحياة بكل مباهجها، وأنا من أنا، أم بسمة، ذات الثوب الواسع، والحذاء الطبي، من أكون،
ماذا أشكل إلى جوارها، هل ترين كيف تبدوا، هل ترين، ماذا ترتدي، أنا لا اعرف أن ثمة حفلات يمكن أن تقام في يخت، لم أفكر يوما أن أقضي ليلة في فندق، طوال عمري أتخيل أن الفنادق للسائحين، أنه لم يفكر يوما في فتح الباب لي، لم يفكر يوما في اصطحابي للسوق، أنظري أليه كيف يبدوا معها سعيدا، لماذا هل سأعجبه لو فعلت كما تفعل،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كانت ساعات عصيبة، كنت أريد أن أصرخ لا لا يمكن، كنت أريد ان أق،ـتله، وأق،ـتله وأق،ـتله،……………وبكيت… كثيرا،
وأنا أنتظر متى يعودان، “” أم بسمة خلينا نروح الوقت تأخر”” لن أذهب حتى يعودان”” وبعد ساعتين عاد اليخت، وعادا معا للفندق، وسكنا تلك الليلة ذات الغرفة………………. ككل ليلة
وازداد ضعفي أكثر، لقد وجدت نفسي صغيرة جدا أمامها……………………… ولكن مع الدكتورة ناعمة اكتشفت اسرار قوتي وأبرزتها وجعلته يعض اصابع الندم لانه كاد أن يخسر… يتبع وين تفاعل يا جم١عة الخير الف تعليق لحماية الصفحة من الحذف انتظر تعليقات راح نكون في الموعد
السابع والاخير
. يتبع……
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹