قصه حقيقيه امرأه تغلبت على خي،ـانة زوجها وأعادته عاشقًا لها فيها امور يجب على كل امرأة تتعلمها لاخذ البعض من النصائح والحكم..
كان علي الذهاب لأرى بعيني، شيء ما في قلبي يريد ان يتحقق، أريد أن أراه بأم عيني، وكنت متوترة طوال اليوم، وطلبت من صديقتي الحبيبة أن تكون معي، وقلت له: حبيبي، أريد أن أذهب هذا المساء مع صديقتي للسوق في دبي”” دبي ولماذا دبي”” تسوقي في ابوظبي”” لقد مللت السوق في أبوظبي وأريد أن (أغير جو)…”” تنهد وقال”” أنتم الحريم ماوراكن غير الخساير والأسواق”” وكتمتها في نفسي، خسائر………. لا أقول سوى لا حول ولاقوة إلا بالله، “” هل تحب أن نلتقيك في دبي”” لا سيكون معي بعض الموظفين، هل ستأخذين الاطفال؟؟”” لا،سأتركهم عند أمي””
وقبل ان يخرج، خرجنا أنا وصديقتي،……………….وصلنا متأخرين لأن صديقتي تسوق ببطء وبدأنا نسأل، كان منظرنا غريب لأن الفندق يعج بالسائحين ونحن نرتدي النقاب، وندخل قاعة مليئة بالسياح والوافدين، وكلهم لابسين عريان،…….. قالت صديقتي: علينا أن نخرج شكلنا غلط”” تقصدين صح، هم الغلط”” أم بسمة خلينا نروح، بننكشف، مافي غيرنا مواطنات أهنيه”” ومن بعيد عند مدخل الفندق رأيت سيارة زوجي، إنها تحرك أحساسي كلما رأيتها لأنها تخصه، هذه المرة أثارت في قلبي الخوف، ومن بعيد رأيتها تنزل من سيارته من مقعدي الأمامي، تنزل من مكاني،…………… أحتلت مكاني، وسالت دموعي تحت النقاب،
كانت ترتدي فستان عريان، اسود لماع، مع ياقة مرتفعة، كان جميلا جدا وباهض الثمن،……….. وترتدي عقدا من الماس يشبه عقدي،….. الذي أخذته منه……..
كانت الحفلة عادية حفل تكريم، كرمت هي ثلاث مرات، وبعد الحفل عاد الموظفين إلى بيوتهم، وبقي زوجي تجره خلفها، تبعناهم بالسيارة،………. ذهبا وركبا يختا خاصا في البحر، ان يعد لها حفلة على ظهر اليخت، صوت الأغاني والموسيقى، كنت أرمقه من بعيد،
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹