أحب شابا ٳبنة عمه حبا چنونيا وكانت الفتاة أيضا تحبه بمثل حبه لها لقد كان حبهما لبعض چنونيا جدا ولكن كان والد الفتاة رجلا جشعا وطماع
الفتاة أن والدي يريد بيعي لشاب ثري ويريد تزوجي به من أجل المال والثراء وعندما رفضت طلبه قام بضړبي ويريد تزوجي أجباري منه
اجاب الشاب وماذا تريدين مني أن أفعل من أجلك
الفتاة لقد قررت بأن نهرب الى مكان بعيدا عن هنا
وثم نتزوج
الشاب أنا مستعد اواجه العالم لأجلك ولكن دعيني أن أذهب ٳلى عمي وسوف أخذ ناس معي لكي يتحدثوا معه فربما يسمع لوساطتهم ويوافق
أجابت لا تتعب حالك والدي لا يريدك ولكن أذا كان هذا رأيك حسنا
وفي اليوم التالي جمع الشاب أحد كبار العيله وذهبوا الى منزل عمه.
تناقشوا معاه وأخبروه بأن يراعي أبن أخاه ويصبر على ظروفه ولكن كان رده قاسېا وقال لهما أنا لا أريد أن أزوج أبنتي من شاب فقير حتى وأن كان أبن أخي من لحمي ود.مي لن أقبل
فقال له أحد الجالسين هل كل همك المال الم تؤمن بقول الله تعالى زوجوهم فقراء يغنيهم الله
أجاب أنا لن أزوج أبنتي وهذا قراري النهائي
فقام الأب طرد الجميع وغادروا المنزل ثم أتصل الشاب على خطيبته وأخبرها بما حصل وقال لها انا لا أريد أن يحصل هذا الأمر ولكن عمي أجبرني لفعل هذا.
تم تحديد الموعد للهروب
وبعد منتصف اليل ارسل الشاب رساله نصية مكتوب فيها.. أنا أنتظرك عند باب المنزل …
وبعد دقيقه خرجت الفتاة وذهبوا الى منزل صديقه وناموا هناك حتى الصباح. وفي الصباح أستيقظوا وثم سافرا الى قرية بعيدة كان يعمل فيها ولديه اصدقاء مقربين.
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹