أحب شابا ٳبنة عمه حبا چنونيا وكانت الفتاة أيضا تحبه بمثل حبه لها لقد كان حبهما لبعض چنونيا جدا ولكن كان والد الفتاة رجلا جشعا وطماع
أحب شابا ٳبنة عمه حبا چنونيا
وكانت الفتاة أيضا تحبه بمثل حبه لها لقد كان حبهما لبعض چنونيا جدا ولكن كان والد الفتاة رجلا جشعا وطماع
فكانت الفتاة ترفض كل من تقدم لها وتنتظر أبن عمها وحبيبها .
هيا تعلم أن أبن عمها شاب فقيرا على قد حاله .. ورغم ذلك تنتظره وټصارع أفراد عائلتها من أجله
وفي أحد الأيام أتصلت به الفتاة وأخبرته أن والدها سوف يوافق على رجلا غني وحالته المادية ممتازة وقالت ايضا أن الرجل سوف يأتي بعد اسبوع. ويجب أن تسرع وتأتي لخطبتي قبل الموعد
أغلق الشاب المكالمة وهو في حاله حزن وقهر خوفا أن تذهب حب حياته وتصبح لشخص ثاني
فأقبل الشاب الى جميع أفراد أسرته وأخبرهم بالموضوع
ولكن لم يستفاد الشاب من أهله وكان الجميع قد أعتذر لأنهم لا يستطيعون مساعدته بسبب الظروف والفقر الذي يمرون به
وفي اليوم الثالث تذكر صديقا له كان يعمل معاه في الماضي وفورا أتصل عليه وأخبره بالقصة.
وافق صديقه أن يعطيه مبلغا لمدة معينه وفورا ذهب الشاب الى اسرته وفي اليوم الرابع ذهبوا لخطبتها وطلب يدها من والدها وبعد حوار وعاړك وصراع. وافق الشاب على شروط عمه .وتمت الخطبه وتم الأتفاق على المهر الكبير والمهله المحددة
وفي اليوم التالي أتصلت حبيبته وقالت حبيبي لماذا قبلت بشروط والدي هذا كثير عليك كيف توافق على هذي المهله القليله ومن أين ستوفر كل المهر والمنزل والأثاث وكل هذا في خلال ثلاثة أشهر.
أجاب لا يهمني متى وكيف ولكن كل اللي يهمني هو أنك تكوني لي صحيح حالتي المادية صعبه جدا ولكن ما حبيت أن أنقاش والدك ولكن سوف أعمل كل جهدي لتوفير كل الشروط …
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹