قصص وعبر
صديق السلطان الشخصى لم يكن فى السوق من يشك فى نزاهة العطار كانت كلمته عهد ووعد
ولكن
اقبل العطار مسرعا تحوه وهو يقولويحك ياسيدى متى اودعتنى هذا العقد
وفى اى شىء كان ملفوفا
وماشكله
يبدو انى نسيت والله نسيت وجل من لايسهو
والرجل صامت ولايكلمه .عاد العطار الى دكانه يفتش مذعورا حتى
وان ذاكرته قد ضعفت مع الايام وقدم له العقد
فى صباح اليوم التالى فوجىء اهل السوق بالعطار النزيه
مصلوبا على باب دكانه والعقد معلق برقبته وبجواره منادى
ينادى هذا جزاء من استودع فخان
تمت القصة ودمتم في امان الله 😍❤🌹
اذا انتهيت من القراءة صلي على النبي 😍❤