قصص وعبر
بعد غياب زوجي لثلاثة أيام عاد أخيرا للبيت كنت أجلس أمام المدفأة
المهم أني وافقت على هذا الرجل لأبدأ حياة جديدة تماما رجل يشاركني
في كل شيء يأخذ رأيي في كل أمور حياتنا حتى البسيط جدا يصر كل
الإصرار أن اختار لنفسي ولو شيء بسيط يأتي لي به أيقنت أن بداخلي
شخصية أخرى لدي رأي وكيان وشعور بالذات حتى لاحظت أني بدأت
اتغير أهتم أكثر لمظهري أزداد إشراقا يوما عن يوم باهتمامه قضاؤه
معي أغلب الوقت جعلني أتفنن في كل شيء الترتيب والطبخ
أشعرني بأنوثتي حقا واهتمامه لاحتياجاتي قبل احتياجاته
فكنت له خليطا بين الأنثى المطيعة العاقلة التي لا ته الكثير
وبين الأنثى ذات الرأي الحكيم المتأدبة في الحديث التي
تود دائما إرضاءه لما قه لها من حياة.
ذات يوم سألني
لم أسألك من قبل بشأن طلاقك فهلا سمحت لي بذلك !
قلت بحزن
كنت ضحېة.
قال
كيف
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 👇