close
قصص وعبر

قصة واقعية تزوجنا بعد سنة من التخرج أحببته وأحبني كثيرًا وعشنا خارج البلاد لخمسة سنواتٍ

ذهبت مساءً نحو زوجي وأنا أهمس :

-آسفة .

ابتسم رغم حزنه وقال :

-لا عليكِ .

قلت بنبرة شوقٍ :

-ربما لو لم يحدث ذلك لما عرفت أنك القريب والصديق والحضن الذي كلما ابتعدت وعدت استقبلني بحنانٍ غامر .

طمأنني وهو يقول :

-كنت أعرف معدنك جيدًا وأعرف حبي في قلبك لذا تركت الحياة تُعلمك الدرس جيدًا في غياب اهتمامي بكِ لتشعري بما كنت أقدمه على مقدرتي وقد صرت جافيًا الآن .

من يومها ولم أُخبر أحدًا عن حياتنا لا صديق أو قريب فمن لا ينصحك فهو عدو لك ولبيتك .
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!