close
قصص وعبر

قصة واقعية تزوجنا بعد سنة من التخرج أحببته وأحبني كثيرًا وعشنا خارج البلاد لخمسة سنواتٍ

يُحاول في يومٍ آخر دعوتي للعشاء في مطعم بسيط يُناسب ميزانيته فأتذكر صور المطعم الفاخر الذي تعتاد قريبتي الذهاب إليه رفقة زوجها فأقول وهو يرسم السعادة على وجهه لأنه يعتقد أني سعيدة :

كل هذه السعادة لهكذا مطعم فماذا ستفعل لو ذهبنا للمطعم الفلاني ؟

فيكسو الحزن وجهه ويتناول طعامه بحنق شديد ،
و و و حتى ضاق هو الآخر بمجالستي وقد تغيرت كثيرًا عن ذي قبل ، كفّ عن إحضار الزهور لأني حتمًا سأقول بها عيبًا ، كفّ عن دعوتي لأي مطعم لأني لن أمدح صنيعه أبدًا ، كفّ عن مُحاولة إرضائي بما في وسعه لأني بالطبع لن أبادله شعور الرضا .
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!