
فإذا كان من المصلحة، ودواعي الألفة بينه وبين من تكره ذلك من زوجاته، أن يكتم عنها زواجه بغيرها، فليكتم ذلك عنها، ولا يخبرها بالحقيقة.
وله أن ينفي خبر زواجه باستعمال المعاريض، والتورية في الكلام.
وإذا لم تقتنع بالمعاريض، ونحوها، فلا إثم عليه في الكذب عليها؛ تفاديًا للمفسدة التي قد تترتب على بيان الحقيقة لها في هذه المسألة.
والله أعلم.
الجواب:
الذهب _ الفضة _ مجوهرات _ سيارات _ دولار _ يورو _ آيفون 15برو ماكس _ بيتكوين _ العملات الرقمية _لابتوب _آبل _سامسونغ
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية