بعد مرور خمس سنوات من الزواج كنت انا وهي نتناول وجبة العشاء باكرا
خرجت من الغرفة وكان مشيها طبيعيا لم يتوضح عليه شيء من التسحب ولا من التردد واغلقت الباب بشكل طبيعيا ايضا لم تكن خائڤة اني اصحى بسبب اغلاق الباب وهنا قلت في نفسي العشرة
والمعرفة هي التي اعطاتها الجرأة على ذلك
وبعدما تاكدت من النظرية هذي قلت في نفسي الان حان الوقت حتى اضع النقاط على الحروف التي يلزمها نقاط
واكشفها واخبرها اني كنت فعلا غبي مخدوع ولكن الان عرفت وكشفت الامر كله…
وفعلا تسحبت حتى وصلت للغرفة التي هي فيها ودخلت عليها بشكل سريع مفاجئ……
اغلقة الجهاز بقدمي
وفي وقتها لم املك دمعي الذي صار يتساقط من عيني من دون اي شعور مني وهي تنظر الي وتذكرني بوعد وعهد سبق وقطعته على نفسي امامها وامام الله من ايام مكالماتنا ايام الخطبة اني لا افلت يدي عليها ولا اقوم بضربها او بفعل اي شيء من هذا القبيل مهما حدث
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية