بعد مرور خمس سنوات من الزواج كنت انا وهي نتناول وجبة العشاء باكرا
ثم اقول لها هل فعلتي ما فعلتيه من خيانةكان بسبب قصور مني في اي حق من حقوقك تقول لا والله والذي خلق ولدي ما صار منك قصور..
قلت لها والله اني مصډوم اشد الصدمة من ما فعلتيه بحقي واكثرما صدمني انك من ذلك البيت الذي يربي اولاده وبناته على مرضاة الله وهي ترد علي وتقول بس كفاني الله من كلامك ادماء قلبي.
وضلينا كل هذا الوقت في العتاب وهي ترد علي بتقديم الاسترجاء حتى قامت بفعل هداء من ڠضبي وزاد من حزني
عندما ذهبت وحملة ولدي الذي لم يتجاوز
الخمس سنوات من عمره وجلبته لي من عند التلفاز
وعندما وصلت به عندي قالت ارجوك لا تحرمني هذا ان يعيش بيني وبينك واتركني عندك كأنني خادمة اخدمك واخدمه وانت افعل ماتشئ ثم صار صوتها يعلو بالاسترجاء وقلبي صار يميل للين والعطف
عليها وعلى العائلة وعلى ابني وعلى بيتي الذي سوف ينخرب بسبب خطاء قامت هي به
قلت لها سوف………….
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية