قصص وعبر
حكايه الفتاه والخلخال
رجع الشاب ومعه الماء وورده حمرا ولكنه لم يجد الفتاه
هناء وقع في صدمه كبيره لم يكن يتصورها لقد كان يرسم في عقله اشيئ جميله سيخبرها بها
حزن الشاب كثير وظل يسهر كل ليله وهوى يفكر بها ويكتب الاشعار
وكان يبحث عنها في شوارع المدينه كل يوم لعل الصدفه تكرر
وهو ينشد الشعر ويقول ( بيضا اتتني نصف الليل تسالني اين الطريق الى حمام سردادي )
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية