قصص وعبر
حكايه الفتاه والخلخال

قال الشاب حسناً
ساكون عند حسن الظن ان شاء الله
استمر الشاب في عمله كعاداته وشهرته زادت اكثر فاكثر عند الناس
وكان النجار ياتي زياره اليه كل شهر ثم ياخذ المحصول الذي قد جمع الشاب ويعطي له اجرته ويعود الى منزله
وفي احدا الليالي خرج الشاب يتجول في شوارع المدينه وكانت ليالي اواخر رمضان ماقبل العيد
الناس يذهبون الى السوق مابين مشتري ومابين بائع
ظل الشاب يتجول في المدينه
وفي هذا الاثناء صادفته فتاه جميله
وقالت له يا اخي من اين الطريق الى *حمام سردادي*
وكان هذا الحمام بخاري لنساء المدينه للاستحمام
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية