قصص وعبر
بصوت مبحوح، خرجت وروحت للسرير وقعدت جمبه، مد ايده بصعوبة مسك ايدي والدموع بتنزل من عنيه ….
معرفش، مش عارف حاجة، لكني متقبل النهاية، وعارف أنها لسه هنا، حاسس بوجودها، حاسس أنها حوالينا، أرجوك. خلي بالك من أمي وأخواتي..
طمنته انه هيبقى كويس، وان مفيش اي حاجة تقدر تأذيه، لا بشر ولا حتى جن، وان وقع ضُر على الإنسان بسبب كده، فده بإذن ربنا، وقادر ربنا يرده ليه، طلبت منه يرجع بقلبه لربنا، يطلب المغفرة بقلب سليم، ويستعن بالله، وساعتها ربنا هيكون جمبه..
لتكملة القصة اضغط على الرقم 4 في الصفحة التالية 👇