قصص وعبر
الطائرة الجزائرية ومشاجرة بين امرأتين
غير أن أحدهم ضر@بني على رأسي وأغمي عليّ، واستطاعوا بعد جهد جهيد أن يحطموا الباب ويمسك الكابتن بمقود القيادة، ويتصل ببرج المراقبة ليشرح لهم ما حصل.
وعلمنا فيما بعد أنه لو لم يفتح باب المقصورة وتأخر عشر دقائق فقط، لكانت المقا@تلات الحر@بية قد أسقطت الطائرة حسب الأوامر.
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹