قصة مخيفة جدا عندما تنتقم جنيه !؟!!
أوصلته لحافة النهر وقالت له سأنتظرك هنا غدا في نفس المكان .
ذهب للقرية والناس تفاجأت به ووصل عند أرضه ووقف أمامها ووجدها قد أصبحت هي وأرض عرفان قطعة واحدة .
ذهب لمنزله ووجده مغلقا ففتحه بالقوة ودخله فإذا هو كما تركه ولكنه مغلق . كان الخبر وقتها قد وصل ل عرفان فأتى مع رجاله ووجدوه في صحة وعافية والناس اجتمعت ووقف وقال بأعلى صوته : أنا محمد بن عمر ابو هاشم و المنزل دا منزلنا وسأعيش فيه والأرض ستعود رغما عن أي شخص .
نظر إليه عرفان وابتسم ساخرا وقال : يظهر أنك لم تتعلم شيئا مما حدث لك ،
اترك البلد وارحل وإلا سندفنك فيها .
أهل القرية واقفون لم يحركوا ساكنا ، وأقاربه لم يتحدثوا ولم يفعلوا أي شيء فقط ظلوا يشاهدون مع الناس .
فجأة وجد رجال عدنان يندفعون نحوه ليمسكوا به ولكنه سبقهم للداخل ووجد فأسا فأمسكها ولما وجدوه ممسكها تراجعوا ولكن عرفان وجده ممسكا بالفأس فأخرج مسدسا وهدده بترك الفأس ولكنه رفض وظل واقفا فوجد رصاصه قد انطلقت أمام قدمه ووجد عرفان يقول له : إن لم ترم الفأس وترحل ستصيب الطلقة القادمة صدرك .
أمسك الفأس واندفع ناحية عرفان ولكن الطلقة كانت أسرع وأصابت صدره فخر على الأرض صريعا .
لتكملة القصة اضغط على الرقم 4 في الصفحة التالية 👇