قصص وعبر
بعد صلاة الفجر رجعت للبيت وجلست للشروق أنهي بعض الأشغال ثم نمت فرأيت الآتي
وبينما نحن نمشي في هذا الشارع الذي كانت أرضيته غير ممهدة وبها طوب وتراب وأبنية بعضها مدمر وكان قد اقترب من البوابة التي سيعبر من خلالها للشارع الأسفلت النظيف للفندق وإذا به قد اتجه إلى اليمين فجأة عند حوض مياه على بيت قديم وتوضأ سريعًا جدًا وهو يلتفت ثم دخل إلى اليمين فإذا بمصلى قديم من الحصير القديم لونه بني وأرضية المصلى كأنها اسمنت وفيها ( قلل للشرب )
فإذا به لا يعبر البوابة ويدخل المصلى ويجلس على مكان مرتفع بجور ( قلل الشرب ) وقد اطمئن.
وأنا أريد أن أخبره بأنه قُت@ـ ـل!
فقلت له كأنني أريد أن أمهد له ذلك الخبر : ما هي أكبر أمنية عندك؟ وأنا انتظر أن يقول لي الشه@ادة
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹