قصص وعبر
بعد صلاة الفجر رجعت للبيت وجلست للشروق أنهي بعض الأشغال ثم نمت فرأيت الآتي
فقال لي بعدما اطمئن لي: لم يكن أحد يعرف بمكاني حتى جاء حبيب نور محمد الملاكم الشهير وسلم عليّ وأنزل الصورة عنده فعلم الناس بوجودي ؛ فاضطررت لتغير الشارع حتى لا يراني أحد.
والغريب أنني سألته هذا السؤال مرةً أخرى وأجاب وقال نفس الإجابة وهو يبتسم وكأنه مطمئن وليس بخائف.
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹