كان عمر خورشيد شخص محترم جدا ، وكانت الناس تحبه بشدة والفنانيين وله الكثير من المعجبين في حياته والتزم بشدة في أواخر أيامة وأتجه للصلاة والعبادة
قصة عمر خورشيد والجن

وقتها سمع عمر صوت عميق يقول ، لا تخف يا عمر انا مجرد صديق لك ، اعتقد بانه يتوهم الامر فاسرع يركض كالمجنون ، وخرج من المكتب وهو يكذب نفسه ، في اليوم التالي عاد الى مكتبه فوجد الشموع مشتعلة مثلما تركها الليلة الليله التي قبلها ، والغريب بانه لم يقل طولها ،
حاول ان يطفأها بالنفخ فيها ، ولكن لم تنطفئ، احضر خشبة صغيرة ليدهس نيران الشمعة ، لكن اشتعلت النيران في الخشب وبقيت الشمعة مشتعله كما هي ، وقتها بدأ يقرا سورة يس و وقتها انطفات الشموع كلها ، احس بان هناك من يضغط على كتفه وهو يقرا القران الكريم .
الموضوع تكرر وعمر لم يخبر احد بالامر ، واطلق عليه عمر اسم “الزائر” وتعرف عمر عليه بانه من الجن المسلم ، وكان يزوره ويتحدث معه بالساعات وتوطدت العلاقة بينهم لدرجة كبيرة ، وكان عمر يستدعيه في اي وقت بعد ذكر اسمه .
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹