و ينقل المستشار المصري ” خيري يوسف ” رئيس محكمة الاستئناف السابق ما قاله بشأن معاينته لج@ثة حمزة البسيوني حيث يقول عن الحا@دثة ” كانت حا@دثة مروعة و كنت وقتها رئيسا لإحدي النيابات في محكمة كلية و خرجنا أنا و زميل لي في مهمة قضائية لمعاينة الحاد@ث، سرايا – ودلت المعاينة و شهادة الشهود علي أن سائق السيارة القت@يل كان يقود سيارته بسرعة غريبة و كانت أمامه سيارة نقل مُحملة بأسياخ الحديد التي تتدلي من مؤخرة السيارة و دون أن يتنبه استمر في سرعته حتي اصطدم بالسيارة النقل و حينها اخترقت أسياخ الحديد ناصية القت@يل و مزقت رقبته و قسمت جانبه الأيمن حتي انفصل كتفه عن باقي جسده.
و بتأثر واضح قال المستشار خيري : ” لم أستطع مناظرة الج@ثة فقد وقعت في إغماءة من هول المنظر و قام زميلي باستكمال مناظرة الج@ثة”.
مات حمزة البسيوني بعد أن سفع الله ناصيته و جعل موته عبرة لمن يعتبر، وعند موته امر الله النعش الا يدخل المسجد ليصلي عليه و حبسه الله داخل نعشه و التصق به و لم يصلى عليه و غسل احد عشر مرة لانه كان يتبرز و هو ميت و تعجب المغسلين و جلبوا طبيب خشية ان يكون حيا فاقر الطبيب انه ميت لكن الله يعذ@به و دفن و هو يتبرز و لم يجد الاطباء بعد ان انتشر هذا الخبر علي الصحف تفسير طبي لذلك .
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹