جر@يمه غامضه هزت أحد ضواحي تركيا كانت تعيش فتاه يتيمه اسمها فاطمه مع جدتها لأمها وكانت جدتها سيده مسنه تعمل فى حياكه الملابس
رواية سيدة القهوه كاملة
الأخير من سيده القهوه:
وجدت باب القبو مفتوح على مصرعيه خافت الفتاه ولكن رأت الطيف الأبيض للفتاة التى كانت تراها فى أحلام تنزل على سلالم القبو وكانت تشير لها بيدها نزلت الصغيره خلف هذا الطيف وتكرر هذا المشهد الذى شاهدته هربت الفتاه وظلت تصرخ وسمعها الجيران وقاموا بإحضار الأب
ووجد ابنته فى حاله يرثى لها كانت ترتعش وتشير إلى باب القبو وانفض الجميع من المكان وهم يتمتمون اظن انها رأت شئ أعتقد أنه عاد جذبت تلك الكلمات الطفلة الصغيره وحكيت ماحدث لابوها وقرر أبوها كسر القفل الذى عاد كما كان إلى أن فتحه نزل الأب على السلالم
ولكنه وجد جدار كبير خرج الأب وقال لابنته موجود جدار فى الداخل إذن انتى كنت تتوهمين ظلت تبكى ونزلت لتتأكد ولكن وجدت جدار كبير وقديم خرجت الفتاه مع والدها وقفل باب القبو بقفل جديد جلست فاطمه تفكر لماذا قال الجيران لقد عاد وأظن أنها رأت اروح قررت فاطمه الذهاب لمنزل جارتها وصديقتها سميحة
وطلبت منها مقابله والدها الشيخ الكبير فى العمر وحضر أبو سميحه وقررت فاطمه أن تسأله عن قصه هذا البيت وحكت له ماحدث لها صمت الشيخ قليلا وبعد فتره قليله قرر الحديث وحكى لها عن قصه هذا المنزل وأنه كان يسكنه ساحر وحكى لها قصه الفتاه المسكينه فاطمه وماحدث لها
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹