جر@يمه غامضه هزت أحد ضواحي تركيا كانت تعيش فتاه يتيمه اسمها فاطمه مع جدتها لأمها وكانت جدتها سيده مسنه تعمل فى حياكه الملابس

الجزء الثالث.
🔞من سيده القهوه:

وصل إلى قسم الشرطه واخبرهم عما وجده واعطاهم الدفتر وصل رجال الشرطه إلى هذه القريه ومعهم الزوج ووالده للقبض على المجر@م اوزلى ولكن وجووده مقتول ولم يعرفوا من قتله وكانت اح@شائه لا توجد وعينه
كأنه قام بأكلها حيوان برى وعرف أهل القريه سر اختفاء الأطفال أن الساحر هو من قام بقت@لهم وتقديمهم للجن كقر@بان قفل منزل الساحر وكان يخاف الناس من الاقتراب من منزله إلى ان اشتراه أحد الشيوخ الحافظين لكتاب الله

وبسد القبو من الأسفل بالطوب والاسمنت وقام بإغلاق القبو بقفل كبير  وبعد مرور السنين توفى الشيخ الطيب حافظ القرآن وورثه ابنه عثمان وانتقل للعيش مع عائلته فى هذا المنزل الذى قام والده بتطهيره عاشت الاسره حياه سعيده وكان عثمان لديه صبى صغير اسمه مراد وفتاه جميله

اسمها فاطمه وعندما وصلت الفتاه لسن الثالثه عشر من عمرها بدأت تحلم بفتاة ترتدى فستان ابيض ملطخ بالد@ماء ووجها ملائكى وتقول لها أنها اسمها ايضا فاطمه وكانت تأخذها معها وتقوم بالنزول من على سلالم المنزل إلى أن تصل إلى باب القبول المغلق وتفيق الفتاه من أحلامهم ظل الحلم يتكرر مع الفتاه وتقول أضغاث أحلام وفى أحد الأيام خرج الأب لعمله والأخ إلى دراسته وآلام ذهبت إلى السوق قررت الفتاه فتح القبو لكى ترى ما بداخله وقامت بكسر قفل الباب واحضرت قفل يشبه له لكى لا يشعر اهلها أنها قامت

بفتحه ودخلت الفتاه للقبو ونزلت على السلالم ولكن الغريب لم يكن يوجد تلك الجدار الذى بناه جدها ظلت تنزل الفتاه إلى أن وصلت لباب آخر قامت بفتحه وكانت الصدمه انها وجدت طيف أسود شفاف لرجل اصلع يحمل كتاب وظل ابيض لفتاه نائمه على الأرض
يتبع …

لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹