تزوجت بنت عمي الاميه سمعت ذات مرة زوجها يحادث نفسه لو أمكنني أن أغير التي بلاني أبي بها. فحركت تلك الكلمات بداخلها بركانا من الڠضب
في صباح اليوم التالي سابق الرياح لعيادة طبيب في أطراف المدينة وشرح له وضعه مع زوجته ورجاه أن يقول لزوجته بأنه سيتحسن مع الأدوية رفض الطبيب في البداية لكن عندما أعطاه مبلغا ماليا كبيرا وقال له
بهذه النقود ستفتح عيادة في منتصف المدينة .
وافق على الفور .
عاد في الظهيرة فقال لزوجته
كنت أبحث عن أشطر الأطباء في المدينة فرأيت طبيبا مشهورا جدا وعيادته في أطراف المدينة .
نظرت له بدهاء وقالت له
ومن قال لك بأننا سنذهب لطبيب واحد ! أريد الذهاب لطبيبين أو أكثر .
طلبت منه الذهاب بسيارتها فارتعش خوفا من أن تأخذه لنفس الطبيب الذي أكد بأنه عقيم وبعد وقت قصير أوقفت السيارة أمام عيادة الطبيب الذي أكد بأنه عقيم فكاد أن يتوقف قلبه من الخۏف وبدأ يدعو الله بأن لا يتذكره .
بعد مرور وقت قصير من انتظار دورهما دخلا للطبيب الذي وما إن رآه حتى أمعن به قليلا وقال له
ألم تأتي
لي منذ ثماني سنوات وقمت بكافة التحاليل الطبية التي أكدت بأنك عقيم واستحالة أن يأتي يوم وتصبح
أب !
كادت أن تتمزق
جفونها من هول الصدمة فنظرت لزوجها وقالت له
جاوب الطبيب .
فتلعثم قائلا
لا لست أنا فحتما أنك مخطئ وربما تشابه في الوجوه .
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹