قصص وعبر
قصة 25 غربة قصة كاملة بعدما قرر زوجي الاستقرار أخيرًا في مصر بعد سفر للخليج دام لأكثر من خمسة وعشرين عامًا كبر خلالها أبنائي
تزوجت من ذاك الشخص الذي أشعرني بكوني أُنثى أستحق الحب والاهتمام ، رجل يمدح أقل شيء أقوم بفعله ، يُخبرني بنقاط قوتي فيقويني فأنسى معه كوني كنت ضعيفة أو ضحېة يومًا ما ،
اليوم الواحد بجواره بسنين حياتي كلها خاصة وأنه حنون لطيف اللسان لين الطبع بشوش الوجه ، أنساني كل ما مررت به وكان عوض الله لي في حياتي وقد أحب أبنائي وأحبوه كثيرًا .
أما عن تلك الفتاة التي تركنا زوجي الأول لأجلها فقد قررت التخلي عنه بالخُلع بعدما كتب لها كل أمواله ، وقد عاد لأبنائي في بيتنا القديم وطلب منهم أن يبقى معهم طالبًا السماح ، سامحوه لأن صډمته كانت كبيرة بزوجته أولا وندمه على مافعله بنا ثانيًا وپضياعي منه ثالثًا،
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹