معلومات دينيةمنوعات
في عام 1961 حذرت الازهر الشريف من تلاوة القرآن مما ثار غضب وسخط لدى مليار ونصف مليون مسلم والسبب كان صادم فما القصة ولماذا ؟
قصة المصحف المحرّف الذي دخل مصر.. وهكذا مُنع من التداول
في عام 1961 ثارت حالة من الاستياء والغضب في مصر وعدد من الدول العربية والإسلامية، على خلفية تسرب أعداد كثيرة من طبعات للقرآن الكريم بها أخطاء إملائية، ما أدى إلى تدخل الرئيس جمال عبدالناصر بشكل مباشر في هذا الأمر… فما هي قصة هذه الواقعة؟.
البداية كانت في عام 1961، عندما اجتاحت مصر في عصر الرئيس جمال عبدالناصر والعالم الإسلامي، من بعض دول الخليج، عدد من الطبعات للقرآن الكريم فيها أخطاء إملائية وتشكيلية، وبالتوازي مع ذلك بدأت تتوافد أصوات مجهولة في الإذاعة العربية تقرأ القرآن الكريم بأخطاء في التلاوة، ما أدى هذا الأمر إلى غضبة كبيرة في مصر.
قرار الرئيس عبد الناصر
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹