قصة واقعية هذه قصة خيا@نه حصلت او اكتُـشفت في رمضان عام 1427هـ اردت ان تطّــلعوا على فصولها _نسأل الله الالعافيه_ وحيث ان اكتشاف الخيا@نه حديث فان فصول القصه لم تكتمل بعد ومازلنا نتابع احداثها ونحن لا نعلم ما يخبئه القدر لتلك الزوجه الخا@ئنه!!؟؟
يقول الزوج : طبعاً لا استطيع أن أجزم أنها طلعت أم لا…لكن الكلام يوحي برغبتها في الطلوع معه
أو أنها سبق وطلعت….المهم صعب أن أجزم بخروجها معه…وحينما سألتها عن هذه الجملة أجابت بأنها لم تخرج وهذه الجملة كانت تقصد بها أن الأسبوع الأول والأخير في الكلية مافيه دراسة وأقصد بالطلوع إني أسحب على الكلية ما أحضر.
يقول الزوج : فكررت عليها بأن تصارحني أو سأتصل بأهلها…فأجابت بأن هذه الحقيقة..ثم أخذت تترجاني وتقول لاتخبر أهلي…أرجوك…أستر علي…عشان العشرة السنتين اللي بينا!!
يقول فأجبتها : أنتي لم تقدري العشرة..ولم تحفظيني في الرخاء فكيف بالشدة..
أنتي خنتيني وفي غرفة النوم وعلى سريري…أنتي لم تستحي من الله وأنتي صائمة!!
يقول فقلت لها..قولي الحقيقة لي…أنتي تكذبين…كلامك معه غير ماقلتي….صارحيني؟؟
لكنها متمسكة بقولها الأول…حينها هممت بالإتصال بأخوها..فأخذت تتمسك بثوبي وتترجاني وأنا
كل المشاعر التي بداخلي بدأت تثور…من غضب وغيرة وحزن وألم وعطف وحب…كل أركاني إهتزت.
وحين اتصلت بأخوها قلت له تعال للبيت ولاتخبر أحداً…قال حالاً سآتيكم.
حينها قالت هي لي: وأنا أيضاً عندي كلام بقوله !!!!
فتفاجأت منها…وقلت لها: قولي ماتريدين
لما وصل أخوها سلمت عليه أنا وهي جالسة ودموعها قد نشفت..وصارة نظراتها قوية وكأنها صاحبة الحق.
فسألني أخوها خيراً إن شاءالله : قلت له الموضوع بإختصار أن أختك وجدتها تحادث رجل أجنبي بالجوال وتغا@زله وتسا@مره.
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹