قصة رهيييبة كيف خدع السامري بني اسـ .ر|ئيل وجعلهم يعبدون العجل وكيف اقتـ.تلوا فيما بينهم 😳 قصة تدمع القلوب …

ورغم طلبهم المغفرة والرحمة من الله عز وجل كما قال تعالى في سورة الاعراف .{  وَلَمَّا سُقِطَ فِي أَيْدِيهِمْ وَرَأَوْا أَنَّهُمْ قَدْ ضَلُّوا قَالُوا لَئِن لَّمْ يَرْحَمْنَا رَبُّنَا وَيَغْفِرْ لَنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ } (149) وقام موسى عليه السلام بحرق هذا العجل ثم القاه في البحر. ثم بين لهم طريق توبتهم وكانت التوبة في ان يق@تل بعضهم بعضا قت@لا جماعيا كل من اشترك في تلك الجناية العظمى بالفعل او بالصمت وعدم الانكار لابد ان تطاله العقوبة الجماعية. قال الله عز وجل{ وَإِذْ قَالَ مُوسَىٰ لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ إِنَّكُمْ ظَلَمْتُمْ أَنفُسَكُم بِاتِّخَاذِكُمُ الْعِجْلَ فَتُوبُوا إِلَىٰ بَارِئِكُمْ فَاقْتُلُوا أَنفُسَكُمْ ذَٰلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ عِندَ بَارِئِكُمْ فَتَابَ عَلَيْكُمْ ۚ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ }(54) فيقال انهم اصبحوا يوما وقد اخذ من لم يعبد العجل السيوف في ايديهم.
والقى الله عز وجل عليهم ضبابا لا يعرف القريب قريبه. ثم قاموا بق@تل كل من عبد العجل من بني اسر@ائيل. واختار موسى عليه السلام من قومه بعد ذلك سبعين من خيارهم من علماء بني اسرا@ئيل ذهبوا مع موسى عليه السلام ليستغفروا الله عز وجل عن عبادة من عبد منهم العجلة قد امروا ان يتطيبوا ويتطهروا ويغتسلوا. فلما ذهبوا مع موسى عليه السلام واقتربوا من الجبل.

لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹