قصة شاب ېق.تل أمه روي أن أرملة حسناء في مقتبل العمر كانت تعيش مع ابنها الوحيد ( قصة تقشعر منها الابدان ) 💔😭😔
قال نعم لأن أمك لاتريدك أن تتزوج ابنتي ولابد من التخلص منها إذا أردت فتاتي
الجميلة..وابنتي تحبك وترغب فيك وأنا أعترف أنك أحسن فتى في القبيلة
لذلك لابد
أن أزوجك إياها فتسكن معها في قصر جميل في المدينة وجميع ما أملك لك ولها..
وبعد صمت رهيب وتفكير عميق وتردد رفع الفتى خيمة أمه محمر العينين والعرق
يتصبب منه فوجدها نائمة فأغر.ز الخڼ.جر في صد.رها وأخرج قلبها بسرعة هائلة
ولكن عندما رأى الډ.م ينفر منه كصنبور الماء صحا من غفلته وخاف ولم
تتحمل
أعصابه فسقط القلب من يده وتدحرج على الأرض
فصړخ الولد ولكن الله جلت قدرته أنطق قلب الأم المتدحرج فقال للفتى
لماذا تصرخ ياولدي الحبيب هل أصابك سوء!!
فاقشعر بدن الفتى ووقف شعر رأسه واصفر وجهه وارتعش فأراد أن ين.تحر ليهرب
من تلك الچر.يمة النكراء ورفع خن.جره ليط.عن نفسه فسمع صوت أمه في أنفاسها الأخيرة
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 👇