قصة شاب ېق.تل أمه روي أن أرملة حسناء في مقتبل العمر كانت تعيش مع ابنها الوحيد ( قصة تقشعر منها الابدان ) 💔😭😔
قصة شاب ېق.تل أمه
روي أن أرملة حسناء في مقتبل العمر كانت تعيش مع ابنها الوحيد
ورفضت الزواج محبة محبة بابنها الذي كان في سن المرا.هقة وطيش الشباب
وكان لها جار خبيث ومرة كانت وحدها في الخيمة إذ ھجم عليها ورا.ودها عن نفسها
فامتنعت منه بشدة لتقواها وخۏفها من الله فقالت له وأيم الله لأفضحنك في القبيلة
وأشكوك لرئيسها فخرج مسرعا خائڤا ولكنه أضمر لها الشړ..
وخاف أن تفضحه فعزم على التخلص منها قبل أن تشكوه لرئيس القبيلة الشديد البطش
وكان ابن الأرملة الطائش ولهان في حب بنت هذا الجار الخبيث
ولقد طلبها منه مرة للزواج ولم يعطه إياها فاستدعى الرجل الفتى بسرعة
وقال له
لقد طلبت مني ابنتي الجميلة وأنا على استعداد تاملأ عطيك إياها مع مال كثير وجميع
ما أملك من ذهب ولآلئ ولكن لي شرط واحد فكاد يطير الفتى فرحا ولم يصدق ما رأى وسمع..فقال وماهو هذا الشرط!!
فأنا مستعد لألف شرط..فسكت الجار قليلا ثم قال هذا الشرط هو أن تأتيني بقلب أمك
فدهش الولد!! فقال قلب أمي!!
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 👇