قصة مؤثرة ذكرتها إحدى الأخوات الداعيات
تقول : أُصيبت فتاة بالثانوية العامة بمرض السرطان ولها 17 أخ
أحدهم من أمها المتوفية، و 16 أخ وأخت من أبيها وزوجة أبيها .
فنقلت الفتاة للرياض للعلاج وسمعت أن للمرض علاج في أمريكا، فطلبت من أبيها واخوتها نقلها للخارج للعلاج ، رفض الجميع طلبها بحجة عدم جدوى العلاج ( خسارة المبالغ التي تُصرف ) ورفضت الدولة رحلة العلاج لأنها غير مجدية !!
الفتاة تشبثت بأخيها من أمها .
وكان الشاب متوسط الحال ، لايملك سوى راتبه وبيت تشاركه فيه زوجته .
فقام الشاب رحمةً بأخته برهن البيت بمبلغ كبير وابتدأ بإجراءات السفر !!
وعندما علمت زوجته ثارت وذهبت لبيت أهلها مهددةً إياه بعدم العودة مالم يرجع في قراره .
الشاب أكمل الإجراءات متحملاً لوم إخوانه وغضب زوجته، وسافر مع أخته
وصرف كل ما يملك على علاجها، وخسر وظيفته، وبعد ثمان أشهر توفيت الفتاة وتكفلت السفارة بنقل الجثمان .
وعاد الشاب بجثة أخته، وخيبة أمله بزوجته التي طلبت الطلاق وشماتة إخوته !!!
لتكملة القصة اضغط على الرقم 2 في الصفحة التالية 👇