سألت السيدة عائشة رضي الله عنها رسول الله عن نزول هذه الآية: (يوم تبدل الأرض غير الأرض والسماوات) أين سنكون؟
1- أدق (أرفع) من الشعرة.
2-أحد من السيف.
3-شديد الظلمة تحته جهنم سوداء مظلمة “تكاد تميز من الغيظ”.
4-حامل ذنوبك كلها مجسمة على ظهرك فتجعل المرور بطيئا لأصحابها إذا كانت كثيرة والعياذ بالله أو سريعا كالبرق إذا كانت خفيفة.
5-عليه كلاليب (خطاطيف) و تحتك (شوك مدبب) تجرح القدم و تخدشها (تكفير ذنب الكلمة الحرام والنظرة الحرام … ألخ).
6-سماع أصوات صراخ عالي لكل من تزل قدمه ويسقط في قاع جهنم.
الرسول عليه الصلاة و السلام واقفا في نهاية الصراط عند باب الجنة يراك تضع
قدمك على أول الصراط يدعو لك قائلا:
“يا رب سلم. يا رب سلم”
– – حبيبي أنت يا رسول الله –
يرى العبد الناس أمامه منهم من يسقط ومنهم من ينجو ولا يبالي .. وقد يرى العبد والده و أمه لكن لا يبالي بهما أيضا فكل ما يهمه في تلك اللحظة هو نفسه فقط.
يروى أن السيدة عائشة رضي الله عنها تذكرت يوم القيامة فبكت
فسألها الرسول صل الله عليه و سلم
“ماذا بك يا عائشة؟”
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 👇