مَا السُورة التي حولها سبعون ألف ملك يجأرون حولها بالتسبيح ونَزلت جُملة واحدة؟
مَا السُورة التي حولها سبعون ألف ملك يجأرون حولها بالتسبيح ونَزلت جُملة واحدة؟
فرح سيدنا رسول الله ﷺ بنزول هذه السورة فرحًا شديدًا، وتلقاها بالتهليل، والتسبيح؛ فعَنْ جَابِرٍ رضي الله عنه قَالَ: لَمَّا نَزَلَتْ سُورَةُ الْأَنْعَامِ سَبَّحَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ، ثُمَّ قَالَ: «لَقَدْ شَيَّعَ هَذِهِ السُّورَةَ مِنَ الْمَلَائِكَةِ مَا سَدَّ الْأُفُقَ». [أخرجه الحاكم
ومن الأمور المثيرة المتعلقة بظروف نزول سورة الانعام أنها نزلت بمكة ليلًا جملة ، حولها سبعون ألف ملك يجأرون حولها بالتسبيح لله سبحانه وتعالى، وهذا ما ذكره ابن عباس رضي الله عنه، كما نزلت سورة الأنعام معها موكب من الملائكة، وذكر السدي أنَّه قد نزل معها سبعون ألف ملكًا، وفي الحديث عن ابن عبَّاس قال: “نزلَت سورةُ الأنعامِ جُملةً واحِدة بمَكَّةَ حولَها سبعونَ ألفَ ملَكٍ يحفونّها بالتَّسبيحِ.
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 👇