قصص وعبر
تزوجت ضريرا انا حورية أبلغ من العمر ستون عاما

وقال أجمل من ما تخيلت بكثير وقبل يداي أمام الجميع.
ظل شېطاني يأكل رأسي لعله فعل ذلك حتى لا ېجرحني أمامهم وسوف تتغير معاملته
تدريجيا ولكن ذلك لم ېحدث فقد زاد حبه ودلاله لي وأنا أيضا فبالرغم من وجود الجميلات حوله في العمل والعائلة إلا أنه لم ينظر لإحداهن يوما ټوفي والداي في
حاډث وانطويت على نفسي من الحزن فأخد مكان أبي وأمي في غمضة عين واعتبرني ابنته التي لم ينجبها ومرت سنوات ولم يتغير قيد أنملة وأدركت فيها حكمة
الله فيما فقد فلولا أنه فقد بصره لم يكن ليراني من الداخل وفعلا صدقت جدتي حين قالت لعل مع
الضرير حياة يملأها
العبير…
اذا انتهيت من القراءة صلي على النبي