قصص وعبر
قصة واقعية كنت سعيدا في حياتي عندي زوجة صالحة جميلة
زوجتي انشغلت عني بأطفالها. والذين شغفوها حبا..كثرت طلباتها حليب حفائظ مستشفى..وأنا كبرت على هذه الأمور فقد تعديت الستين.وهي في الخامسةوالثلاثين أحضرت لها خادمتين إحداهما مربية كي تتفرغ لي..فتفرغت.ولكن ليس لي.بل لوظيفته.وأهلها وأخواتهاوصديقاتهاوحفلاتها ودائما ماتذكرني بفارق السن بيننا وأن أراعي هذا الأمر..استسلمت لواقعي المر..وصرت أكثر أيامي وحيدا.
ذهبت للعمرة طلبا للراحة عند بيت الله الحرام..وبالطبع لوحدي ورأيت الفرحة على وجه زوجتي عندما أخبرتها.
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 👇