قصص وعبر
قصة واقعية كنت سعيدا في حياتي عندي زوجة صالحة جميلة
٠ خرجت هاربا من ضغط المواجهة إلى شقتي التي جهزتها للعروس وأنا أحلم بأجمل أيام ستقبل علي وقررت عدم رد زوجتي تاديبا لهاوحتى أذلها لأني أحسست بكره عجيب لها بعد المشادة بينناوتركتها ولم أرجع إلى البيت وتزوجت من الغد طرت فرحا بزوجتي الجديدة .وطويت صفحة من حياتي مع زوجتي الأولى سافرت لشهر العسل إلى ماليزياصببت حبي وعواطفي لهذه الزوجة..ونسيت الأخرى رجعت لبلدي٠وأنا انتظر زوجتي الأولى تتصل أو تعتذر عما بدر منها..ولم يحصل وهذا مما زاد في عنادي ومكابرتي.وحضر أكبر أبنائي يرجوني برد أمه إلى عصمتي فشرطت اعتذارها عما بدر منها تجاهي .فأخبرني أنها هي الغاضبة ولست أنا.ولكني ركبت راسي من العناد وليتني لم أفعل وقلت أخبرها أن تخرج من البيت لأني أريد ترميمه
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 👇