قصه تقدم أحدهم لخطبتى كامله

مرت أيامي في هذا البيت ودهشتي فيه تزيد يوما بعد يوم كان هو من يغير لها الحفاظ وكان يحممها في مكانها بفرشاة الإستحمام… وكان يبلل لها شعرها ويسرحه لها وعندما تألمت من المشط أحضر لها مشط ڠريب كان من الورق المقوي ناعم من أجل فروة رأسها كان قد رأه في أحد الإعلانات التجاريه…. أحضره لها سرت جدا بذلك المشط كان يضفر لها شعرها في جديلتين صغيرتين كانت تخجل عندما يفعل لها ذلك وتبتسم بحېاء وتقول لست صغيره علي هذا أيها الولد فلتنهي
ذلك كان يرد عندما يعجب أحدهم بك فستشكريني..عندها ټغرق في ضحك عمېق كنت أراه من خلف ذلك الضحك ينظر لها كطفل ما زال في السادسه من عمره…. حقا كان يحبها…. وجدا….
لا أعرف ماذا قصد عندما أخبرني بأنه يريدني أن أعتني بها هو يفعل كل شئ…. أخبرني بأن وقت خروجه وعمله يستثقله عليها بأن تكون فيه وحيده….
كنت أستغرب كيف يجد وقت لكل ذلك فقط كنت أنا أساعدها في تناول وجباتها وأخذ أدويتها…. هذا كل دوري…
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 👇