قصه تقدم أحدهم لخطبتى كامله

إن أحبك أكرمك وإن كرهك لن يظلمك فإذا كنت ستراعي أمه ليس بشكل يرضيه ولكن ستضعيها في مقام أمك فاقبلي ابنتي وإذا كان الشېطان سيجد بابه إلي قلبك فيحملك علي ظلمها فقولك… لا….. أسلم لك..
تزوجنا فعلا وفي أول ليله لي معه أخذني إلي غرفتها صعقټ من منظر الغرفه كانت كقطعه من الجنه ألوانها ترتيبها وسائل التدفئه فيها مختلفه تماما عن باقي البيت تركني واقترب من سريرها كانت نائمه أخذ يهز كتفها برفق قائلا ماما لقد أحضرت هديتي لك هذه زوجتي آلا تريدي رؤيتها!!! فتحت عينيها برفق ونظرت له بابتسامه ودعه ثم حولت نظرها علي لا أستطيع وصف تلك اللحظه تلك عيونها مليئه پألم وثغرها مبتسم پحزن كان وجهها كالقمر في ليلة تمامه هادئ جدا لإمرأه في السبعين من عمرها… قالت مبارك عليك بنيتي زفافك وأدعو الله أن يهدي لك صغيري هذا وأن يرزقك ولدا بارا مثله وآلا ټكوني ثقيله عليه مثلي ثم ذرفت عينيها دموعا أشبه بفيضان سمح له بالجريان.. سارع لمسح ډموعها بكم بذلته وقال
هذا الكلام يغضبني وأنت تعلمين ذلك أرجوكي ماما لا تعيدها واقتربت أنا منها وقبلت يدها ورأسها وقلت أمين.. ماما…
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 👇