فوضعوا بيضهما في المكان وانتظرا حتى يفقس وفي ليلة من إحدى الليالي دخل أحد اللصوص المنزل كي يخبئ مسروقاته فيه باعتباره مكانا أمنا وبينما هو يحفر كي يضع المسروقات إذ أحس بلدغة في يـده فوجه كشاف هاتفه تجاهها فوجد نملة كبيرة تقفز من فوق يـده فأغلق الكشاف وخرج بسرعة وظلت يـده تؤلمه بشدة ،
فذهب لزميل له يريه يـده التي تؤلمه وبدأ لونها يتغير للون الأسود ولكن زميله لم يجد حلا ، فطلب منه الذهاب للمستشفى وإخبارهم بما حـدث ولكنه رفض بحجة أنه سوف يعرض نفسه للسجن وتذكر أنه حتى يشغل كشاف هاتفه لابد أن يشغل الكاميرا ولحسن الحظ كانت تسجل فيـديـو فعرضه عـلى صديقه الذي رأى النمله الكبيرة التي لم ير مثلها في حياته ، ولكنه احتفظ بنسخة من ذلك الفيديو ولم يوافق صديقه عـلى الذهاب للمستشفى وتناول أحد المضادات الحيوية وذهب كي ينـام ولكنه لم يستيقظ من ليلته ووجدوه ميتا بنفس الأسلوب وبنفس الهيئة التي حــيرت الطبيب ، وحاول الطبيب معرفة السبب ولكن دون جدوى
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 👇
