قصص وعبر
امرأة سلمها زوجها للسـ.ـ |حر بحثا عن الآثار!

أخذني والدي من يدي ويداه كانتا تربتان على ظهري، لم يجد كلمات مناسبة ليواسيني بها، اكتفى كل منا بالسكوت التام؛ لم أعد لمنزل زوجي ثانية وطلبت الطلاق وبشكل نهائي منه، وبالتأكيد لم أحصل على حريتي منه بسهولة فقد مكثنا والمحاكم بيننا حتى صار عمر ابنتي خمسة أعوام، حينها وحسب حكم القاضي لي بالخلع منه.
وعلى الرغم من ابتعادي عنهم جميعا، إلا إنني لازلت حتى يومنا هذا أسمع وأرى، لقد بت بعالم الجـ. ـن وكأنني واحدة منهم، إنني مستمـ. ـرة في الحياة بفعل المسـ. ـكنات والمهـ. ـدئات والمنـ. ـومات، ولا أقوى على الاستمرار إلا بكل هذه الأنواع من الأدوية.
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 👇