امرأة سلمها زوجها للسـ.ـ |حر بحثا عن الآثار!

على الرغم من كل معاناتي أمام عيني زوجي وأهله إلا إنهم لم يفعلوا ولو شيء بسيط معي يشعرني بمدى خوفهم علي أو حتى على الجنين الذي بداخلي، وفي يوم من الأيام قررت زيارة أهلي وما إن قصصت على مسامع والدي كل ما يحدث معي أخذ بيدي وذهبنا لشيخ صديق له،
وهناك كانت الكارثة الكبرى؛ لقد فوجئت بمعلومات وأحداث معي كنت مغيبة عنها كليا على الرغم من كوني حجر الأساس الوحيد بها.
أعلمنا الشيخ صديق أبي والذي كان رجلا صالحا للغاية، فقد جعلنا نسمع بآذاننا ونرى بأعيننا بواسطة أعوانه من الجـ. ـن كل ما حدث معي من البداية…
كان أهل زوجي ينـ. ـقـ. ـبون بمنزلهم عن الآثار، وكانوا بالفعل قد حفـ. ـروا وجهزوا كل شيء في حجرة بالمنزل كانوا يوصدونها على الدوام ولم يسمحوا لي أبدا منذ قدومي إليهم بدخولها ولا حتى السؤال عما بداخلها؛ أما عن كبش الفداء فكنت أنا!
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 👇