قصة غدر الصديق الذي اعتبره مثل اخه

جاء تاني يوم صباحا كعادته يهدرز سألته وانا في حيرة مماحصل هل جاء احد يوم أمس في غيابي للمحل فقال لا لم يأتي احد عندها ايقنت ان صديقي هذا الذي وثقت به كل هذه السنيين سرقني …
جلست بجانبه والافكار تراودني ولم استطع التحدث معه هو يهدرز وانا في وادي اخر عندها قام وقال لي انت ياحاج اليوم شكلك مشغول بشئا ما هيا السلام عليكم وانصرف…..قلت في نفسي الله الله لاتوجد صداقة في هذا الزمن 40 سنة من العشرة تذهب من أجل 500دينار لاحول ولاقوة الابالله….قررت الذهاب له ليلا في منزله ومواجهتة بالأمر فأنا لم تؤتر بي فقدان هذا المبلغ بقدر تاثيرغدر صديق العمر وضياع الوفاء والصدق بين الناس …
واصبحت اردد ياليته طلبها مني …بعد صلاة العشاء مباشرة ذهبت له في منزله وطرقت بابه فخرج ابنه الذي حاول بكل الطرق إدخال الي اامربوعة لكني رفضت الدخول وهذا ليس من عادتي عندها خرج الذي كان صديقي مستغربا عدم دخولي….
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹