قصة غدر الصديق الذي اعتبره مثل اخه

قال كنت صاحب متجر لبيع الذهب وكان لي صديق عشرة عمر مثل اخي وأكثر وكان صديقي هذا كثير التردد عليا في المحل وفي يوم من الايام كان صديقي يهدرز عندي عندما دخل علينا تاجر من السوق لي عنده 500 دينار دين عليه ....اعطاني التاجر ال500 دينار وذهب لحال سبيله اخذت المبلغ ووضعته في الدرج وقلت لصديقي ابق في المحل سوف اذهب قليلا وأعوذ... غبت عن المحل وصديقي حوالي نصف ساعة ثم رجعت عندها أستاذنا صديقي وخرج .....فتحت الدرج اريد اخذ ال500دينار التى أعطاها لي التاجر فكانت المفاجأة حيث لم أجدها في الدرج كانت صدمة لي كيف يتجرأ صديقي ويأخذ المبلغ دون أن يخبرني ... لتكملة القصة اضغط على الرقم 2 في السطر التالي 👇 جاء تاني يوم صباحا كعادته يهدرز سألته وانا في حيرة مماحصل هل جاء احد يوم أمس في غيابي للمحل فقال لا لم يأتي احد عندها ايقنت ان صديقي هذا الذي وثقت به كل هذه السنيين سرقني ... جلست بجانبه والافكار تراودني ولم استطع التحدث معه هو يهدرز وانا في وادي اخر عندها قام وقال لي انت ياحاج اليوم شكلك مشغول بشئا ما هيا السلام عليكم وانصرف.....قلت في نفسي الله الله لاتوجد صداقة في هذا الزمن 40 سنة من العشرة تذهب من أجل 500دينار لاحول ولاقوة الابالله....قررت الذهاب له ليلا في منزله ومواجهتة بالأمر فأنا لم تؤتر بي فقدان هذا المبلغ بقدر تاثيرغدر صديق العمر وضياع الوفاء والصدق بين الناس ... واصبحت اردد ياليته طلبها مني ...بعد صلاة العشاء مباشرة ذهبت له في منزله وطرقت بابه فخرج ابنه الذي حاول بكل الطرق إدخال الي اامربوعة لكني رفضت الدخول وهذا ليس من عادتي عندها خرج الذي كان صديقي مستغربا عدم دخولي.... لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹 قلت له مباشرة ياحاج لماذا اخذت ال500 دينار التى كانت في الدرج يوم امس ولم تخبرني وانت تعلم اني لا ارد لك طلب معقولة ياحاج يصير منك هذا الأمر عندها نظر إليا نظرة طويلة وراها كلامات كبيرة وقفت في حلقه ودموع جمدت في عيونه ثم نظر الى الأرض وقال سامحني ياحاج كنت محتاج لهذا المبلغ ولم استطع اخبارك بذلك انتظرني قليلا فأنا لم أعد بحاجة لهذا المبلغ ودخل المنزل بسرعة ثم جاء بالمبلغ وقال لي تصبح على خير واقفل في وجهي باب المنزل وقد لمحت بعض الدموع تسيل على خذيه......رجعت الي منزلي وانا مشتت الأفكار بين مصدق ومكذب ما حدث لكنه اعترف بالأمر.... لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇 مرت الايام وجميع من في السوق مستغرب انقطاع صديقي عن زيارتي وكل واحد منهم يؤلف قصة عن سبب هذا الانفصال .... بعد مرور حوالي شهر وانا انظف متجري كانت الطامة الكبرى والمفاجاة الصادمة التى جعلتني فاقد الحركة وفي ذهول شديد حيت برزت امامي ربطة ال500 دينار من خلف الدرج وهي تقول لي انت من خنت العشرة وانت من باع صديقي عمره وانت من لم يحفظ الود. تمت القصة ودمتم في امان الله 😍❤🌹 ( مجلة الحياة ) هدفها توعية المجمتع وتقديم كل ما هو قيم ومفيد نتمنى لكم قراءة ممتعة ومفيدة انتظرونا للمزيد من القصص والروايات ومعلومات عامة نتمى لكم التوفيق 😍❤🌹 اذا انتهيت من القراءة صلي على النبي 😍❤ اقراء ايضاً : الحكومة الأمريكية قد تستثمر مبلغًا بقيمة قدرها 3.5 مليارات دولارٍ مع إنتل تفيد التقارير أن الحكومة الأمريكية تستعد لتقديم استثمار كبير بقيمة تبلغ 3.5 مليارات دولارٍ لشركة إنتل. وتوقعت وكالة بلومبرغ أن البيت الأبيض صاغ مشروع قانون إنفاق جديد يتعلق بهذا الاستثمار، ويعتقد مساعدو الكونغرس أنه بمجرد صدور الموافقة الرسمية على صرف الأموال، ستكلف شركة إنتل بإنتاج رقاقات متطورة مخصصة للبرامج العسكرية والاستخباراتية. وتفترض وكالة بلومبرغ أيضًا أن الموارد المالية قد تأتي إما من مشروع (Secure Enclave)، أو بموجب قانون (CHIPS)، لدعم شركات أشباه الموصلات في الولايات المتحدة الأمريكية، ومن المتوقع أن تمتد الاتفاقية لمدة قدرها ثلاث سنوات. وأشارت التقارير في شهر نوفمبر الماضي إلى أن إدارة إنتل وممثلي الحكومة الأمريكية أجروا مفاوضات بشأن حجم الاستثمار المالي لإنتاج رقاقات متطورة مخصصة للبرامج العسكرية والاستخباراتية، إذ قدرت تكاليف بناء مرافق التصنيع الجديدة بما يتراوح بين 3 مليارات دولارٍ و 4 مليارات دولارٍ. وفي المستقبل القريب، من المتوقع أن تتلقى شركات أخرى مثل TSMC وميكرون وسامسونج حوافز مالية بمليارات الدولارات؛ لتساعد هذه الشركات المتعددة الجنسيات في تعزيز قدرات تصنيع الرقاقات في أمريكا الشمالية. ومن المفترض أن يمنح قانون CHIPS مِنحًا مالية لشركات أشباه الموصلات مثل سامسونج؛ لتشجيع بناء المسابك في الولايات المتحدة الأمريكية. ومع ذلك، لا تزال هذه المنح غير مشجعة، إذ مُنحت الشركات مبلغًا قدره 35 مليون دولار فقط من إجمالي مبلغ قدره 52 مليار دولار حتى الآن. وقد كشفت التقارير أيضًا عن ثلاث منح أخرى، ومن ذلك منحة مالية تركز على الأمن القومي لشركة BAE Systems الأمريكية، ومنحة مالية بقيمة تبلغ 1.5 مليار دولار لشركة GlobalFoundries لإنتاج رقاقات من الجيل القادم.